أَخبِري العالم كلّه في ذلك اليوم عن قدر رحمتي
المؤمنون الذين قصدوا "وقف سيّدة العناية بِتَولِيَة البطريرك الماروني" في أدونيس - جبيل للمشاركة في القداس الإلهي والتطواف لمناسبة عيد "الرحمة الإلهيّة"، كانوا بالمئات
المؤمنون الذين قصدوا "وقف سيّدة العناية بِتَولِيَة البطريرك الماروني" في أدونيس - جبيل للمشاركة في القداس الإلهي والتطواف لمناسبة عيد "الرحمة الإلهيّة"، كانوا بالمئات
لمناسبة الاحتفال بعيد القديس جرجس شفيع البابا فرنسيس، مَنَح قداسة البابا من خلال مكتب الكرسي الرسولي المعني بأعمال المحبة باسم الحبر الأعظم، 6 آلاف مسبحة ورديّة إلى شباب أبرشية ميلانو
أجراسٌ تُقرع ... فِرقةٌ من الخيّالة تجول ذهاباً وإياباً... مئاتٌ من المؤمنين تتوافد للصلاة مستذكرين كلام السيّد المسيح للقديس جرجس: "كلُ مَن يَذكُر اسمَك أستجيبُ لهم سريعاً وأُعطِيَهم سؤلَ قلوبِهم"... شموعٌ اصطفّت على جانبَيّ ممرّ الكنيسة... أما التحضيرات ففي حُرج مار جرجس تمهيداً للاحتفال الكبير ...
ربُّنا يسوع، حالاً بعد معموديّته في نهر الأردنّ واعتلان بنوّته الإلهيّة، "قاده الرّوح إلى البرّيّة، فصام أربعين يومًا وأربعين ليلةً حتّى جاع"[1]. وذلك استعدادًا ليبدأ رسالته الخلاصيّة.
كلّ عام، من خلال أمّنا الكنيسة، “يمنح الله مؤمنيه الفرصة للإستعداد لاحتفالات عيد الفصح بفرح ومتجدّدين بالروح، لكي […] ينهلوا من سرّ الفداء ملء الحياة الجديدة في المسيح” (مقدّمة الصوم الكبير 1)
شارك المئات من أبناء وأصدقاء "وقف سيّدة العناية بِتَولِية البطريرك الماروني" في أدونيس – جبيل في الخدمات الليتورجيّة التي جرت داخل الوقفيّة
“إنّ الصلة بين حيويّة كنيسة العنصرة وعناية مريم الأمومية حيالها واضحة”، هذا ما كتبه الكاردينال روبرت سارا عميد “مَجمع العبادة الإلهية وتنظيم الأسرار” في 4 آذار الجاري.
"تحرّروا من الإدمان على الهاتف الخليويّ، من فضلكم!". أطلق البابا هذا التشجيع على طلاّب المدارس الثانوية الإيطالية في ظلّ التصفيق الحارّ، خلال لقائه معهم في 13 نيسان الجاري.
"حَمَلُوا سُعُفَ النَّخْلِ، وخَرَجُوا إِلى مُلاقَاتِهِ وهُمْ يَصْرُخُون: هُوشَعْنَا! مُبَارَكٌ الآتِي بِٱسْمِ الرَّب"... هكذا كان يوم "أحد الشعانين" في "وقف سيّدة العناية بِتَوْليَة البطريرك الماروني" في أدونيس – جبيل... ترانيمٌ صَدَحت على أفواه الأطفال، شموعٌ أضيئت وصلواتٌ رُفعت من قلوب خافقة، عَبَقاتُ بخورٍ تماهَت مع هبّات النسيم التي لفّت مسار التطواف، سُعُفُ نخلٍ تماوَجَت لتحيّي الرّب يسوع الذي أتى في ذلك اليوم في "سرّ القربان" المحمول على شعاعه الذهبيّ...
أكد البابا فرنسيس أن "يسوع المسيح يجسّد رحمة الله الذي بمغفرته يُخلِص، وبمصالحته يجدّد". وقال في خلال صلاة التبشير الملائكي يوم الأحد 7 نيسان الجاري: تقدم لنا الليتورجيا في هذا الأحد الخامس من الصوم الأربعيني، حدث المرأة الزانية